• Home
  • Portfolio
  • ABOUT THE ARTIST
  • ART SHOWS
  • interview
  • Contact
  • More
    • Home
    • Portfolio
    • ABOUT THE ARTIST
    • ART SHOWS
    • interview
    • Contact
  • Home
  • Portfolio
  • ABOUT THE ARTIST
  • ART SHOWS
  • interview
  • Contact

NADA GLIWAN

NADA GLIWANNADA GLIWANNADA GLIWAN

NEWS

ليبيات في المهجر

ليبيات في المهجر

ليبيات في المهجر

  •  http://elbiro.net/blog/2018/03/21/libyan-women-abraod/ 

 

  • رحلة التأشيرات المرفوضة
  • مابين القارتين يفصل محيط أطلنطي كبير, وما بين أفريقيا وأمريكا شغف بالهجرة عظيم ! هنا في لوس أنجلوس- أمريكا تعيش الفنانة التشكيلية ندى قليوان حياة الفن والإستقلالية والرؤى التعددية منذ ربيع 2010, وبعد رحلة مطولــة إجتازت فيها عدداً كبيراً لأبوابٍ مسدودة من سفارات العالم لغرض العبور بعيداً , فبعد طرق أبواب السفارة التركية والبريطانية وعدم تمكنها من الحصول على أي من تأشيراتيهما , بدأت ندى في رحلة البحث عن التأشيرات الآخرى, فتلتها بالسويدية والتي لم تتحصل على المال الكافي لإتمام إجراءاتها, كما هو الحال أيضاً بالنسبة للكندية والتي في المقابل ُطلب منها إجراء المقابلة في فرنسا للتأكد من أهليتها للموافقة على طلب الهجرة فحال ذلك دون الوصول إلى مُبتغاها.
  • فبعد كل هذه المحاولات إستطاعت ندى من التقديم على التاشيرة الأميركية كطالبة والحصول عليها, حيث تقول بـأن
  • “ الهجرة كانت حلم بالنسبة لي لأني دائماً ما أشعر بأني غريبة داخل وطني “
  • وبعد جُملة من التضحيات والعمل على بيع العديد من أشياءها الخاصة و الثمينة تمكنت أخيراً ندى من الحصول على التأشيرة حيث وصفت حياتها السابقة في ليبيا بالرتيبة والمقيدة في كل شئ فالسفر بالنسبة لها كان شغفها الوحيد والعيش دون قيود فكرية أو فنية هو السبيل الأمثل للحياة المنشودة.
  • تحملت ندى مسير السفر نحو المجهول, فهي بين مطرقة تحقيق الذات وسندان مشاق الهجرة وبين هذا وذاك عملت ندى في العديد من المهن واصفةً بأن ( الغربة صعبة ) و هي تردد بأنها لا تخجل من قول أنها عملت كطباخة و نادلة أيضاً في مطعم مكسيكي كفترة لتضمن بها حياتها ومصروف يومها وأن تجارب معاناتها في العمل في الآونة الأولى هي تجارب تشاركها مع الجميع وهي غاية في الأهمية بالنسبة  لها لتدرك كم المسؤولية المرمي على عاتقها , إضافةً إلى ذلك عملت كجليسة أطفال Baby Sitter وموظفة حسابات و أيضاً في تدريس اللغة العربية في إحدى المدارس .
  • وبين كل هذه التجارب المؤقتة تقول ندى أن الحياة هنا في أمريكا رغم صعوبتها فهي على الأقل بيئة حاضنة وغير مقيدة, فأنا هنا أعيش كإنسان فقط دون الولوج إلى معرفة ديانتي أو بلدي أو أي معلومة خاصة بي, بالإضافة إلى أنني لم أواجه يوماً أي شكلٍ من أشكال العنصرية أو التمييز بل هناك العديد من أصدقائي إلى اليوم لا يعرفون من أين أتيت حتى !
  • تُضيف ندى بأنها تصبو إلى تمكين نفسها اليوم  ووضع بصمة حقيقية في تاريخ الفن داخل أمريكا وخارجها . فهي تنظم من فترة إلى آخرى  معارض فردية وجماعية , وآخرها كان في شهر مايو 2017 والذي كُرمت على خلفيته من مدينة لوس أنجلوس بشهادتين .  أيضاً تتطوع ندى في العديد من المتاحف الفنية والذي يكسبها خبرةً واسعةً في هذا المجال تساهم في إستقلالية إنتاجها الفني .
  • “دائماً ما يعتقد المجتمع أن المبادرة لابد أن تكون من رجل لا من إمرأة “
  • وها أنا اليوم أُبادر وأعمل وأتطوع وأسافر وأخوض التجارب بكافة مستوياتها, فالجميع له الحق في خوض التجربة بغض النظر عن جنسه. 

جريده ميادين

ليبيات في المهجر

ليبيات في المهجر

 https://issuu.com/ahmedalfaitouri/docs/___________68_1d0e6f6596ca47 


اضغط على الرابط للقراءه  


محمد بن دله

ليبيات في المهجر

محمد بن دله

  •  https://www.facebook.com/photo.php?fbid=391252484723685&set=a.137286536786949&type=3&theater 


  • مجيبةً على أسئلتِي قائلةً ، أنا فنانةُ تشكيلية أعشق الفن وأتنفس الحرية ، بطبيعتي الحالمة الطامحة أردت أن أغير مكاني الذي لا يسكن فيه إلا جسدي وأرحل مهاجرةً إلى ذاك الذي يسكنهُ فكري وقلبي ، حيث الجمال والحرية المتلازمات ، قدمتُ على كثير من السفارات في بلدي وحاولت مع العديد كي يتم قبولي وأعبر من إلى ... وتكون إنطلاقتي ، حتّى دفعت الكثير من المال جرّاء تتابع المحاولات وتنازلت عن أغلى ما أملك من مقتنيات وبعتها كي أوفي إلتزام السفارة الأمريكية ، وعندما تحصلت على التأشيرة طرتٌ فرحة متأملة فيما ينتظرني من فن ، حرية ، علم ، صداقة ، رفاهية ، وحتى من البسمة الحقيقة التي تحتاجها ملامحي ، وجاءت لحظة الفُراق وأول ماتخاطر في سواد مقلتي إبنة أخي التي أحبها القنانات" ، وجدت فيها نفسي في صغري فأعطيتها كل ما أملك من كتب ومقتنيات صغيرة لطفلة في عمر الثالثة وهي أحبتها وإندهشت بها كإندهاشي بهن في أول مرة ، وفترة إنتظار الطائرة وركوبها كانت بمثابة الفجوة الزمنية التي مِت فيها وحييت ، بكيت وكأن روحي تنسل منّي ، لا أعلم مالذي سيقع معي هناك وكأنني ذاهبة لمجهول وهو المعلوم الذي يراودني كل يوم ، وكان مثبط دموعي هو بصيص الأمل الذي يداعب وجنتي من نافذة الطائرة ، وفجأة إنسلت روحي حقًا ، لطمني واقع الحياة في أمريكا والحياة فيها ليست سهلة ، كنت أعتقد بأنّي سأعمل وأدرس وستكون كما الحياة على الإنستقرام ، شعرت أني سافرت إلى الشارع إحساس اللامأوى أرعشني ، ولكن قعطت العهد الذي لا وصل بعده بأن لا أعود إلى مكان اللاحرية ذاك الذي لا أجد فيه نفسي ، وسأجد نفسي هنا حتى لو بِت جائعةً خاوية مكمكمة لملابسي متغطية بها ، وكان أول عملٍ أتحصل عليه مربية أطفال وكان ذلك كالتأهيل النفسي الذي إحتضنني ، فبسمات الأطفال وروحهم زادتني بزاد الحب ، وكما عملت في المطبخ المكسيكي الذي يفوح بالبهارات النفّاذة المكسيكية التي تدمع العين مصحوبة بتعب الطبخ ، وخرجت من المطبخ إلى صالة الأكل كنادلة تبتسم وتخدم كل من يأتي للمطعم بحُب ، وكل هذا التنقل والجهد كي أدفع الإيجار ، وتعرفت بمروري على السابقات من الأعمال على أٌناسٍ ينتشلون الحزن بحضن ، وكما أني كنت أرسم وأمارس فنّي الجرئ في فترات الراحة التي أنتهزها وإن كانت قليلة ، وكانوا كثيرًا مايسألوني من أين يأتيك الوحي لكي تخرجي بهذه الأشكال مجيبةً لهم على وجه السرعة " مـِنكُم " فأنا مصدر إلهامي الإنسان ، الحزين الفرح ، العاطفي ، الجاف ، فكل رسمة تحاكي شخصًا ما يعيش بيننا ، وأقول لك يا بن دلّه هذه رسالتي أوصلها لك من يحمل في كيسه إبداع وإن كان بُرعم ، بأن يجد الأرض الخصبة قبل أن يبدأ في السُقى ، وبالدارجة أقول " انحبكم هلبا وانحبك ياليبيا رغم كل الألم ، ورسالتي للبنات اي حاجة ماتعجبك في نفسك غيريها واي حاجة تبيها اقبضي عليها ومارسيها بكل حب ، فكانت إجابة ندى .!
  • كِتابة وتصميم : محمد الصّغير بن دلّه .!

ندي قليوان في حوار مع قناه صوت ليبيا من مصراته 2012 ............... Nada Gliwan interview with Libya Voice from Mesurata 2012

Check out this great video


Copyright © 2018 nada gliwan - All Rights Reserved.

Powered by GoDaddy